preloader image

لم أعد عاجزاً

أطفالنا هم سر سعادتنا، فما أعظم من يقوم بزرع البسمة في وجوههم وخاصة للذين حرمتهم ظروف الحرب والإعاقة من ممارسة حياتهم الطبيعي.

ذكر التقرير الصادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية حول احتياجات الشعب السوري بأنّ 30 ألف إنسان في سورية يتعرض شهرياً لصدمة نفسية جراء الصراع، ومعاناة 2.8 مليون شخص من إعاقة جسدية دائمة، ثلثهم من الأطفال، حيث يعاني عدداً كبيراً منهم من الإهمال والتجاهل ضمن مجتمعاتهم المحلية، وهؤلاء معرضون للإيذاء الجسدي والجنسي والعاطفي، وغالباً ما يعاني ذوو الإعاقة من العزلة الاجتماعية ويواجهون خطر التخلي عنهم من قبل الآخرين أثناء عمليات الفرار.

يعيش حالياً أطفال سوريا حالة مزرية لا يعلمها إلا الذين يعانون آلامهم في الليل والنهار، ورغم إعاقتهم يحاولون جاهدين التأقلم معها ومعايشة الواقع الذي فرض عليهم، متحدين بعزيمتهم وإصرارهم جميع العثرات التي تحاول أن تقف عائقاً بينهم وبين أحلامهم المستقبلية.

3 متبرعين 0 المفضلة
$15,749.00 تم جمعها
$20,000.00 الهدف
Raised Percent :
78.75%

0 أيام متبقية
78.75% تم جمع
انتهت الحملة
, سوريا

أطفالنا هم سر سعادتنا، فما أعظم من يقوم بزرع البسمة في وجوههم وخاصة للذين حرمتهم ظروف الحرب والإعاقة من ممارسة حياتهم الطبيعي.

ذكر التقرير الصادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية حول احتياجات الشعب السوري بأنّ 30 ألف إنسان في سورية يتعرض شهرياً لصدمة نفسية جراء الصراع، ومعاناة 2.8 مليون شخص من إعاقة جسدية دائمة، ثلثهم من الأطفال، حيث يعاني عدداً كبيراً منهم من الإهمال والتجاهل ضمن مجتمعاتهم المحلية، وهؤلاء معرضون للإيذاء الجسدي والجنسي والعاطفي، وغالباً ما يعاني ذوو الإعاقة من العزلة الاجتماعية ويواجهون خطر التخلي عنهم من قبل الآخرين أثناء عمليات الفرار.

يعيش حالياً أطفال سوريا حالة مزرية لا يعلمها إلا الذين يعانون آلامهم في الليل والنهار، ورغم إعاقتهم يحاولون جاهدين التأقلم معها ومعايشة الواقع الذي فرض عليهم، متحدين بعزيمتهم وإصرارهم جميع العثرات التي تحاول أن تقف عائقاً بينهم وبين أحلامهم المستقبلية.

فريق حماية الطفل في “سيما” ما يزال يتابع البحث عن الأطفال من ذوي الإعاقة عبر مركز آمال المنتشر في كل من الباب واعزاز وشران في شمال سوريا ليقدم لهم الدعم المعنوي ويعيد البسمة على وجوه الأطفال المتعبين.

قدم فريق حماية الطفل 17 كرسياً متحركاً للأطفال من ذوي الإعاقة خلال العام المنصرم حين جاؤوا إلى المركز محبطين مقهورين ليخرجوا منه تعلو البسمة وجوههم، والأمل بالمستقبل يحدوهم، ومازال الكثير منهم ينتظرون دعمكم للحصول على كرسي متحرك ليعود إليهم الأمل وينطلقوا مرة أخرى نحو المستقبل.

حملة “لم أعد عاجزاً” تهدف الى توفير وشراء كراسي متحركة للأطفال ذوي الإعاقة في الشمال السوري لتساعدهم على استرجاع طفولتهم وأملهم بالمستقبل، بالإضافة لتقديم الدعم المعنوي والنفسي لهم … مساهمتكم سوف تصنع الفرق في حياتهم.

الحملة تستهدف توفير 150 كرسياً متحركاً للأطفال بكلفة وسطية 200$ دولار للكرسي الواحد

تبرع الآن، لتكون سبباً في إسعادهم وتأمين كراسي الأمل لهم


الباقات

$10

أخي / أختي: أي مبلغ يساعد بدعم الحملة

0 متبرعين

انتهت الحملة

$25

سيساهم تبرعكم في شراء وتأمين كراسي متحركة للأطفال ذوي الإعاقة في شمال سوريا ... شكرا لكم!

0 متبرعين

انتهت الحملة

$50

سيساهم تبرعكم في شراء وتأمين كراسي متحركة للأطفال ذوي الإعاقة في شمال سوريا ... شكرا لكم!

0 متبرعين

انتهت الحملة

$100

سيساهم تبرعكم في شراء وتأمين كراسي متحركة للأطفال ذوي الإعاقة في شمال سوريا ... شكرا لكم!

1 متبرعين

انتهت الحملة

$200

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك واحد

0 متبرعين

انتهت الحملة

$400

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 2

0 متبرعين

انتهت الحملة

$600

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 3

0 متبرعين

انتهت الحملة

$800

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 4

0 متبرعين

انتهت الحملة

$1000

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 5

1 متبرعين

انتهت الحملة

$1400

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 7

0 متبرعين

انتهت الحملة

$2000

دعم شراء وتأمين كرسي متحرك عدد 10

0 متبرعين

انتهت الحملة